رواية عبد الرحمن وجني (كاملة جميع الفصول) بقلم الكاتبة الصغيرة
عبد الرحمن بزعيق: مش قولتلكك مافيش زفت خروج ب البس دااا
جني بدموع: اشمعنا انا ماكل البنات بتلبس كداا
عبد الرحمن بعصبيه: وانا مالي ب البنااات التانيههه اتهببي ادخلي ومشوفش البس دا تاني عشان المره الجايه هتصرف تصرف ميعجبكيش
لتدخل جني غرفتها وهيا تبكي وجلس عبد الرحمن فوق الاريكه وهوا يدلك المنطقه التي بين حاجبيه وتاتي امه إليه
ام عبد الرحمن بحنيه: براحه عليها شويه ي حبيبي انتا عارف انها ملهاش غيرنا بعد ماخالتك اتوفت
عبد الرحمن بهدوء: حاضر ي امي بس انتي عارفه اني قولتلها مليون مره متخرجش كدا
مامتو تبطبت عليه بحنيه
ام عبد الرحمن بحنيه: ربنا يهديك قوم صالحها ي حبيبي
عبد الرحمن بهدوء: حاضر ي امي هقوم اهو
ليقف عبد الرحمن ويتجه لغرفه جني ويطرق الباب عده طرقات ولم ترد عليه وفتح الباب بهدوء تام ودخل جلس بجانبها علي السرير
عبد الرحمن بحنيه: متزعليش بس انتي عارفه اني قولتلك مليون مره متلبسيش كدا تاني
جني بدموع: بس انا كنت عايزه البس كدا
عبد الرحمن بصبر: مينفعش ي حببتي لازم تبقي محتشمه وانتي خارجه البسي الي انتي عيزاه ف البيت بره البيت خلي لبسك كويس و محتشم فهمتي
جني مسحت دموعها و ابتسمت ابتسامه صغيره
: ايوا فهمت
ليقبلها علي خدها ويقف ليخرج وقبل ان يخرج القا نظره عليا وجدهاا تنظر ل الأرض بكسوف ليبتسم ابتسامه صغيره ويخرج
ام عبد الرحمن بفضول: عملت اي ي حبيبي طمني
عبد الرحمن بهدوء: كل حاجه كويسه وفهمتها غلطها وهيا خلاص فهمت متقلقيش ي ست الكل
ليذهب ادهم الي غرفته و يغير ملابسه و هوا عاري الصدر لا يلبس اي شيء فقط بنطاال
كان متمدد فوق الفراش ومغمض العينين ليطرق الباب عده طرقات صغيره
عبد الرحمن: اتفضلي
لتدخل جني بهدوء ثم تنزل رأسها بخجل عندما راته عاري
جني بخجل: جبتلك القهوه و خالتي بتقولك نص ساعه و الأكل هيجهز
ثم تتوجه للخروج وقبل انا تخرج اوقفها صوت عبد الرحمن
عبد الرحمن: استني
لتقف وتنظر للارض
جني ب احراج: ن نعم في حاجه وقبل ان تلتف اليه حاصرها بين يديه عند الحائط وينظر لشفتيها برغبه ثم........... يتبع.